العريش/ الفتح /صرح محافظ شمال سيناء اللواء مراد موافي أمس بأن «حدود مصر الشرقية مؤمّنة بآلية لا تسمح باختراقها في أي وقت».
وأضاف ان «عمليات التهريب عبر الأنفاق إلى قطاع غزة أوشكت على الزوال، عقب قرار الرئيس حسني مبارك بإعادة تشغيل معبر رفح البري بكلا الاتجاهين من دون سقف زمني منذ حزيران (يونيو) الماضي وإدخال المساعدات الطبية والغذائية إلى قطاع غزة
عبر المنافذ الشرعية»، مؤكداً دور مصر الداعم للقضية الفلسطينية وحرصها الدائم على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة واستعدادها لاستقبال المساعدات الإنسانية من مختلف دول العالم في إطار الآلية المصرية المتبعة في إدخال المساعدات إلى القطاع.
واستنكر المسؤول المصري ما روجت له بعض وسائل الإعلام عن الأوضاع في سيناء عموماً والمنطقة الحدودية خصوصاً، لافتاً إلى أن حدود مصر مؤمّنة بآلية لا تسمح بأي اختراق لها، سواء لتهريب السلاح أو المتسللين. وشدد على أن «أمن مصر فوق كل اعتبار، وشبه جزيرة سيناء تمثل العمق الاستراتيجي للأمن القومي المصري، لكونها بوابة مصر الشرقية
وأضاف ان «عمليات التهريب عبر الأنفاق إلى قطاع غزة أوشكت على الزوال، عقب قرار الرئيس حسني مبارك بإعادة تشغيل معبر رفح البري بكلا الاتجاهين من دون سقف زمني منذ حزيران (يونيو) الماضي وإدخال المساعدات الطبية والغذائية إلى قطاع غزة
عبر المنافذ الشرعية»، مؤكداً دور مصر الداعم للقضية الفلسطينية وحرصها الدائم على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة واستعدادها لاستقبال المساعدات الإنسانية من مختلف دول العالم في إطار الآلية المصرية المتبعة في إدخال المساعدات إلى القطاع.
واستنكر المسؤول المصري ما روجت له بعض وسائل الإعلام عن الأوضاع في سيناء عموماً والمنطقة الحدودية خصوصاً، لافتاً إلى أن حدود مصر مؤمّنة بآلية لا تسمح بأي اختراق لها، سواء لتهريب السلاح أو المتسللين. وشدد على أن «أمن مصر فوق كل اعتبار، وشبه جزيرة سيناء تمثل العمق الاستراتيجي للأمن القومي المصري، لكونها بوابة مصر الشرقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق