رام الله /الفتح /أكدت حركة فتح تأييدها إجراء انتخابات بلدية وتشريعية ورئاسية وفقا لدعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
واعتبرت الحركة أن أمل الجماهير في نجاح الإنتخابات كوسيلة لتوحيد الوطن وإنهاء الإنقسام هو الدافع الرئيسي لدعمها قرار الإنتخابات.
واعتبر المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا د. جمال نزال في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة: "أن الحركة تنتظر من العالم المؤيد للديمقراطية أن يقف مع منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية لتوفير المناخ المواتي لتجذير الديمقراطية وتعزيزها في بلادنا ومنع الإحتلال عن الاقدام بمغامراته المعهودة التي تسبق الإنتخابات ، حيث يلجأ للعنف لترجيح كفة أعداء الأمن والإستقرار".
واضاف نزال أن حركته تتوجه للإنتخابات وفي جعبتها رؤية استراتيجية مفصلة لاستمرار عملية البناء التي يقودها الرئيس محمود عباس بالتوازي مع افق دبلوماسي يمثل وصفة لنجاح جديد بمعزل عن الموقف الإسرائيلي.
وفي ذات السياق دعا نزال "القوى التي تجلس على السور" إلى مغادرة مربع المنطقة الوسط مناشدا الجميع "الوقوف في جانب الحرية والديمقراطية وعدم ممالأة أهل التطرف وأعداء النهوض والإستقرار".
كما دعا حماس على إلى التخلي عن "خوفها العجيب" من مواجهة الناخبين، معتبرا "توجسها ذي العوارض المرضية من ملاقاة شعبنا عبر صناديق الاقتراع يمثل إقرارا تعتز به فتح بأن طريق حماس قد أفضى إلى صفر مكعب في المجال الإقتصادي والإجتماعي والأمني".
وأوضح نزال أن الإنتخابات حرية بأن تفتح صفحة جديدة على الصعيد الفصائلي دون أن يعني ذلك بالضرورة موافقة من فتح على تبرئة سجل من ارتكب جرائم دموية بحق أبناء شعبنا.
وأكد نزال "أن تخوف حماس من ثورة شعبية تضم عشائر أهالي 700 ضحية فلسطيني تتحمل حماس مسؤولية قتلهم يعد احد اسباب خوفها ورفضها مواجهة الجماهير".
واعتبرت الحركة أن أمل الجماهير في نجاح الإنتخابات كوسيلة لتوحيد الوطن وإنهاء الإنقسام هو الدافع الرئيسي لدعمها قرار الإنتخابات.
واعتبر المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا د. جمال نزال في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة: "أن الحركة تنتظر من العالم المؤيد للديمقراطية أن يقف مع منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية لتوفير المناخ المواتي لتجذير الديمقراطية وتعزيزها في بلادنا ومنع الإحتلال عن الاقدام بمغامراته المعهودة التي تسبق الإنتخابات ، حيث يلجأ للعنف لترجيح كفة أعداء الأمن والإستقرار".
واضاف نزال أن حركته تتوجه للإنتخابات وفي جعبتها رؤية استراتيجية مفصلة لاستمرار عملية البناء التي يقودها الرئيس محمود عباس بالتوازي مع افق دبلوماسي يمثل وصفة لنجاح جديد بمعزل عن الموقف الإسرائيلي.
وفي ذات السياق دعا نزال "القوى التي تجلس على السور" إلى مغادرة مربع المنطقة الوسط مناشدا الجميع "الوقوف في جانب الحرية والديمقراطية وعدم ممالأة أهل التطرف وأعداء النهوض والإستقرار".
كما دعا حماس على إلى التخلي عن "خوفها العجيب" من مواجهة الناخبين، معتبرا "توجسها ذي العوارض المرضية من ملاقاة شعبنا عبر صناديق الاقتراع يمثل إقرارا تعتز به فتح بأن طريق حماس قد أفضى إلى صفر مكعب في المجال الإقتصادي والإجتماعي والأمني".
وأوضح نزال أن الإنتخابات حرية بأن تفتح صفحة جديدة على الصعيد الفصائلي دون أن يعني ذلك بالضرورة موافقة من فتح على تبرئة سجل من ارتكب جرائم دموية بحق أبناء شعبنا.
وأكد نزال "أن تخوف حماس من ثورة شعبية تضم عشائر أهالي 700 ضحية فلسطيني تتحمل حماس مسؤولية قتلهم يعد احد اسباب خوفها ورفضها مواجهة الجماهير".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق