الفتح الإعلامية /
جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء الثلاثاء، التأكيد على موقفه بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة بعد عام وفق اتفاق المصالحة بين حركتي حماس وفتح.
وقال عباس في كلمته أمام المجلس الثوري لحركة 'فتح'"ما قلته في الماضي أيضا جاد فيه، لن أرشح نفسي للانتخابات، تقولون لي نحن نمون عليك وأنت حبيبنا، لا، لن أرشح نفسي للانتخابات".
وشدد على جدية السلطة وحركة فتح في المضي نحو تطبيق اتفاق المصالحة، وقال "إننا جادون في الوصول إلى المصالحة ونريدها".
وأضاف "الكثيرون منا كانوا يشككون في نوايانا، وكنا نسمع بعض التعبيرات والهمزات واللمزات بأننا لسنا جادين فيها، لكن ثبت بلا يقبل الشك أننا منذ اللحظة الأولى جادون قبل وبعد التوقيع".
وشدد على أنها "ليست مناورة ولا تكتيكا وليست لعباً، نحن لا نلعب بمصير الشعب، ومثلها القضية الأخرى، وهي الذهاب إلى الأمم المتحدة، وأيضا كان الكثيرون يقولون لا تصدق لا تصدق، هذه مناورات لا أكثر ولا أقل".
وقال "نحن جادون في كل خطوة وفي كل كلمة نقولها لأننا لا نعبث ولا نلعب، هذه قضايا مصيرية نقدم عليها ونحن نريد أن نصل إلى النتائج التي نتوخاها".
وأشار عباس إلى أن الوحدة الفلسطينية ضرورية من أجل عملية السلطة، وقال "عندما ذهبنا إلى أنابوليس، قال لنا الأميركان و"الإسرائيليون"، إن أي اتفاق يمكن أن تصلوا إليه لن يتم تطبيقه ما لم تكن هناك وحدة وطنية بين طرفي الوطن".
وقال عباس في كلمته أمام المجلس الثوري لحركة 'فتح'"ما قلته في الماضي أيضا جاد فيه، لن أرشح نفسي للانتخابات، تقولون لي نحن نمون عليك وأنت حبيبنا، لا، لن أرشح نفسي للانتخابات".
وشدد على جدية السلطة وحركة فتح في المضي نحو تطبيق اتفاق المصالحة، وقال "إننا جادون في الوصول إلى المصالحة ونريدها".
وأضاف "الكثيرون منا كانوا يشككون في نوايانا، وكنا نسمع بعض التعبيرات والهمزات واللمزات بأننا لسنا جادين فيها، لكن ثبت بلا يقبل الشك أننا منذ اللحظة الأولى جادون قبل وبعد التوقيع".
وشدد على أنها "ليست مناورة ولا تكتيكا وليست لعباً، نحن لا نلعب بمصير الشعب، ومثلها القضية الأخرى، وهي الذهاب إلى الأمم المتحدة، وأيضا كان الكثيرون يقولون لا تصدق لا تصدق، هذه مناورات لا أكثر ولا أقل".
وقال "نحن جادون في كل خطوة وفي كل كلمة نقولها لأننا لا نعبث ولا نلعب، هذه قضايا مصيرية نقدم عليها ونحن نريد أن نصل إلى النتائج التي نتوخاها".
وأشار عباس إلى أن الوحدة الفلسطينية ضرورية من أجل عملية السلطة، وقال "عندما ذهبنا إلى أنابوليس، قال لنا الأميركان و"الإسرائيليون"، إن أي اتفاق يمكن أن تصلوا إليه لن يتم تطبيقه ما لم تكن هناك وحدة وطنية بين طرفي الوطن".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق